.النظرة الشرعيه .
ومواقف محرجه
تقول : يوم دخلت أشوف خطيبي ومعي صينيه العصير تفجأت فيه يصرخ بقوه ( ما شاء الله، ما شاء الله )> >>> شكلهُ موشايف خير او اول مره بيشوف بنت
وقام وقف قدامي وهو يردد(( ما شاء الله ،ما شاء الله)) أنا ارتعت وش ذا المهبول قمت أصارخ وطلعت أصيح وجاء أبوي وجلس يحاول فيني ادخل مره ثانيه وبعد ما طلعت روحه دخلت وجلست بعيده عنه وهو مازال يردد بصوت واطي (( ما شاء الله ،ما شاء الله ))
والاخرى تقول:
حين رأيته لأول مرة.
كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً.. ذكرت الله .. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت..
كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً..
ألقيت السلام بصوت خافت.. كان يجلس على اليمين.. أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه.. ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان..
وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله)..
ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض.. رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً..
رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!
و أخرى تقول : حين جئت لأناوله العصير أعطيته الصينية بكاملها ليمسكها 'عجزانة
تدور في الصينية قالت أعطيه وأريح نفسي!!' احسن لك
وهنادي الحلوة لم يسقط منها العصير.. بل سقطت هي بأكملها:
حاولت والدتي إقناعي قائلة: يا حبيبتي لا ترتدي هذا الكعب العالي قد يعيق حركتك لكني رددت عليها: أوووه أمي هل تريدين أن يقول عني قصيرة أرجوك دعيني.. ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر من خوف وفرح ولكن.. لم تدم تلك المشاعر طويلا لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي في سجادة المجلس وطرررررربك (طبعا طحت وش تنتظرون؟) في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أمي ولكن بعد ماذا؟؟!! بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء
ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير.....>>>> هذا اهم شي
اما هذي قووويه ياويلي
ترويها س.ع فتقول :
حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد 'اندمجت' مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً..
ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك.. ولولا ذلك لم أوافق فقد ' كسرتي خاطري'!
.
وتقول سحر ف. :
لا أنسى يوم رؤيتي الذي كان حافلاً بأنواع الإحراجات ففي البداية دخلت على العريس 'كاشخة'بالبلوزة الجديدة والدليل بطاقة السعر الكبيرة التي تتدلى خلفي دون أن أشعر!!.. والألطف أني لما دخلت جلست في نفس اتجاهه وكان الوالد في الطرف الآخر (الجهة المقابلة) فكان العريس متورط وجهه على والدي ولا يستطيع الالتفات كثيراً! فكان يحاول أن يتحدث معي، فسألني في أي كلية أنتِ؟ قلت كلية الخدمة الاجتماعية، فقال: في أي تخصص؟ قلت بخجل: (كلنا إخوان واحد!)
أقصد تخصص واحد لأن كلية الخدمة ليس فيها إلا تخصص واحد.
و ح.م. تقول:
لا تذكروني بيوم رؤيتي.. لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للتو من الثانوية، ولو عادت بي الأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة! فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما كانتمعي أمي فسلمت وجلست، وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت.. امشي قليلاً!! فمشيت.. ثم قالت خلاص اجلسي..!! كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكل سذاجة! أما أمي فقد لجمتها
الصدمة وكانت صامتة تماماً!
والله صدق اهانه
ومواقف محرجه
تقول : يوم دخلت أشوف خطيبي ومعي صينيه العصير تفجأت فيه يصرخ بقوه ( ما شاء الله، ما شاء الله )> >>> شكلهُ موشايف خير او اول مره بيشوف بنت
وقام وقف قدامي وهو يردد(( ما شاء الله ،ما شاء الله)) أنا ارتعت وش ذا المهبول قمت أصارخ وطلعت أصيح وجاء أبوي وجلس يحاول فيني ادخل مره ثانيه وبعد ما طلعت روحه دخلت وجلست بعيده عنه وهو مازال يردد بصوت واطي (( ما شاء الله ،ما شاء الله ))
والاخرى تقول:
حين رأيته لأول مرة.
كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً.. ذكرت الله .. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت..
كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً..
ألقيت السلام بصوت خافت.. كان يجلس على اليمين.. أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه.. ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان..
وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله)..
ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض.. رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً..
رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!
و أخرى تقول : حين جئت لأناوله العصير أعطيته الصينية بكاملها ليمسكها 'عجزانة
تدور في الصينية قالت أعطيه وأريح نفسي!!' احسن لك
وهنادي الحلوة لم يسقط منها العصير.. بل سقطت هي بأكملها:
حاولت والدتي إقناعي قائلة: يا حبيبتي لا ترتدي هذا الكعب العالي قد يعيق حركتك لكني رددت عليها: أوووه أمي هل تريدين أن يقول عني قصيرة أرجوك دعيني.. ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر من خوف وفرح ولكن.. لم تدم تلك المشاعر طويلا لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي في سجادة المجلس وطرررررربك (طبعا طحت وش تنتظرون؟) في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أمي ولكن بعد ماذا؟؟!! بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء
ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير.....>>>> هذا اهم شي
اما هذي قووويه ياويلي
ترويها س.ع فتقول :
حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد 'اندمجت' مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً..
ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك.. ولولا ذلك لم أوافق فقد ' كسرتي خاطري'!
.
وتقول سحر ف. :
لا أنسى يوم رؤيتي الذي كان حافلاً بأنواع الإحراجات ففي البداية دخلت على العريس 'كاشخة'بالبلوزة الجديدة والدليل بطاقة السعر الكبيرة التي تتدلى خلفي دون أن أشعر!!.. والألطف أني لما دخلت جلست في نفس اتجاهه وكان الوالد في الطرف الآخر (الجهة المقابلة) فكان العريس متورط وجهه على والدي ولا يستطيع الالتفات كثيراً! فكان يحاول أن يتحدث معي، فسألني في أي كلية أنتِ؟ قلت كلية الخدمة الاجتماعية، فقال: في أي تخصص؟ قلت بخجل: (كلنا إخوان واحد!)
أقصد تخصص واحد لأن كلية الخدمة ليس فيها إلا تخصص واحد.
و ح.م. تقول:
لا تذكروني بيوم رؤيتي.. لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للتو من الثانوية، ولو عادت بي الأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة! فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما كانتمعي أمي فسلمت وجلست، وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت.. امشي قليلاً!! فمشيت.. ثم قالت خلاص اجلسي..!! كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكل سذاجة! أما أمي فقد لجمتها
الصدمة وكانت صامتة تماماً!
والله صدق اهانه