الرئيسية
الحمد لله وحده والصلاه والسلام على من لا نبي بعد
كنت عايش مع انسان اعزه واحبه واحترمه بكل المعاني
حتى اني كنت اقيمه توام روحي وهو كان يبادلني نفس المشاعر
بس للاسف في يوم من الايام سار بيني وبينه نقاش كان جدي
نوعا ما طبعا فيه نقاشات من قبل كانت تسير بيني وبينه
وكنا نخرج منها احباب هذا الذي كنت اشوفه بعيني وما كنت
احسه في قلبي ولكن خافيه وما كان بقلبه يعلم به الله للتوضيح
والله اني احببته مثل روحي ومستعد افديه بحياتي المهم مره من المرات
قال لي انه حلم فالليل اني قتلته وقلت عسى يكون خير ان شاء الله
المره الثانيه قال لي نفس الحلم ولكني في المره الاخير تناقشت معه
ويا ريتني لم اتناقش معه لييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش
لاني تفاجئت منه بشي كان وقعه علي قالصاعقه وتمنيت لو الارض
ابتلعتني ولم استمع الى حلمه ولم اعقب عليه ولكن صار الي صار
وافتضح المستور تدرون ويش يقول بصراحه انا خايف منك من زمان
وزاد الحلم اكد لي مخاوفي الخوف طبعا ليس من القتل وانما من اشياء
اخرى لا اريد الافصاح عنها ولكن يا اخوتي الذي سبب لي صدمه هل
من المعقول بعد هذا الصحب والحب والاحترام الذي يحسدنا الناس عليه
ان يطلع هذا الانسان خايف مني وانا الذي مستعد افديه بروحي هل من
المعقول ان اصبح يوما من الايام خطر عليه وشي يخاف منه وبعدين
قعدت مع نفسي افكر في كلامه والى ما وصل اليه تفكيره اوقد تكون الحقيقه
فضليت يومها كالاعمى حتى النوم والله ماجاني ليلتها معقول هيك كلام
يطلع من الغالي معقول كان الرجال خايف مني وانا لم احس به
ماذا كان في نيته المهم يا اخوتي اشتي ما تجود به انفسكم من حب وحنان
وتشاركوني في محنتي هذه وتقولوا لي هل من حل لها هل عاد بايثق فيني
بعدما افشى لي بالي في قلبه ام حبه لي هو الذي خلاه يقول لي بالمضمون
وهل لي حق ان اخاف منه او على الاقل احذر منه فارجو منكم الا تبخلوا
علي بردودكم الطيبه تروا والله العظيم ان هذه القصه حقيقيه وليس من الخيال
تحياتي لكم وناظر ردودكم وشكرا
كنت عايش مع انسان اعزه واحبه واحترمه بكل المعاني
حتى اني كنت اقيمه توام روحي وهو كان يبادلني نفس المشاعر
بس للاسف في يوم من الايام سار بيني وبينه نقاش كان جدي
نوعا ما طبعا فيه نقاشات من قبل كانت تسير بيني وبينه
وكنا نخرج منها احباب هذا الذي كنت اشوفه بعيني وما كنت
احسه في قلبي ولكن خافيه وما كان بقلبه يعلم به الله للتوضيح
والله اني احببته مثل روحي ومستعد افديه بحياتي المهم مره من المرات
قال لي انه حلم فالليل اني قتلته وقلت عسى يكون خير ان شاء الله
المره الثانيه قال لي نفس الحلم ولكني في المره الاخير تناقشت معه
ويا ريتني لم اتناقش معه لييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش
لاني تفاجئت منه بشي كان وقعه علي قالصاعقه وتمنيت لو الارض
ابتلعتني ولم استمع الى حلمه ولم اعقب عليه ولكن صار الي صار
وافتضح المستور تدرون ويش يقول بصراحه انا خايف منك من زمان
وزاد الحلم اكد لي مخاوفي الخوف طبعا ليس من القتل وانما من اشياء
اخرى لا اريد الافصاح عنها ولكن يا اخوتي الذي سبب لي صدمه هل
من المعقول بعد هذا الصحب والحب والاحترام الذي يحسدنا الناس عليه
ان يطلع هذا الانسان خايف مني وانا الذي مستعد افديه بروحي هل من
المعقول ان اصبح يوما من الايام خطر عليه وشي يخاف منه وبعدين
قعدت مع نفسي افكر في كلامه والى ما وصل اليه تفكيره اوقد تكون الحقيقه
فضليت يومها كالاعمى حتى النوم والله ماجاني ليلتها معقول هيك كلام
يطلع من الغالي معقول كان الرجال خايف مني وانا لم احس به
ماذا كان في نيته المهم يا اخوتي اشتي ما تجود به انفسكم من حب وحنان
وتشاركوني في محنتي هذه وتقولوا لي هل من حل لها هل عاد بايثق فيني
بعدما افشى لي بالي في قلبه ام حبه لي هو الذي خلاه يقول لي بالمضمون
وهل لي حق ان اخاف منه او على الاقل احذر منه فارجو منكم الا تبخلوا
علي بردودكم الطيبه تروا والله العظيم ان هذه القصه حقيقيه وليس من الخيال
تحياتي لكم وناظر ردودكم وشكرا
