.هنا في مطار ( المهاجرين) تحط الطائرات يومياً محملة بـ أخوة وأخوات جدد
فـ نقف جميعاً لـ نستقبلهم في ( مطار منتدى المهاجرين) بفرح وسرور
هؤلاء هم أفراد أسرتنا .. وهذه هي حديقتنا
أشجارها وأزهارها مختلفة لكنها جميلة ..
كـ أفرادها جنسياتهم مختلفة لكن قلوبهم صافية
فإن كان هناك من يريد أن يجتمع معنا في حديقتنا
ما عليه سوى البحث عن عنوان :
.. ( منتدى المهاجرين) ..
ولكم في أرواحنا موطناً أمـن
ومنا أجمل ترحيب ..

لهذا زائرنا الكريم نرحب بك في منتدى المهاجرين و نحب ان تنضم الى اسرتنا و نرجو ان تتفضل و تقوم بالتسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

.هنا في مطار ( المهاجرين) تحط الطائرات يومياً محملة بـ أخوة وأخوات جدد
فـ نقف جميعاً لـ نستقبلهم في ( مطار منتدى المهاجرين) بفرح وسرور
هؤلاء هم أفراد أسرتنا .. وهذه هي حديقتنا
أشجارها وأزهارها مختلفة لكنها جميلة ..
كـ أفرادها جنسياتهم مختلفة لكن قلوبهم صافية
فإن كان هناك من يريد أن يجتمع معنا في حديقتنا
ما عليه سوى البحث عن عنوان :
.. ( منتدى المهاجرين) ..
ولكم في أرواحنا موطناً أمـن
ومنا أجمل ترحيب ..

لهذا زائرنا الكريم نرحب بك في منتدى المهاجرين و نحب ان تنضم الى اسرتنا و نرجو ان تتفضل و تقوم بالتسجيل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

5 مشترك

    كلمة عن القرآن

    جمال شريف
    جمال شريف
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    ذكر الجدي عدد الرسائل : 89
    العمر : 44
    الموقع : الولايات المتحدة الامريكية
    العمل/الترفيه : القراءة
    المزاج : عصبي
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 55742
    تاريخ التسجيل : 19/02/2009

    كلمة عن القرآن Empty كلمة عن القرآن

    مُساهمة من طرف جمال شريف 23.08.09 4:29

    كلمة عن القرآن :

    القرآن هو كلام الله القديم ، كلام الله منزل غير مخلوق ، الذي أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم باللفظ والمعنى ، القرآن الكريم كتاب الإسلام الخالد ، ومعجزته الكبرى ، وهداية للناس أجمعين ، قال تعالى : " كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ "، ولقد تعبدنا الله بتلاوته آناء الليل وأطراف النهار ، قال تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ " ، فيه تقويم للسلوك، وتنظيم للحياة، من استمسك به فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها، ومن أعرض عنه وطلب الهدى في غيره فقد ضل ضلالاً بعيداً ، ولقد أعجز الله الخلق عن الإتيان بمثل أقصر سورة منه ، قال تعالى : " وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة ممن مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين " ، القرآن مكتوب في المصاحف ، محفوظ في الصدور ، مقروء بالألسنة ، مسموع بالآذان ، فالاشتغال بالقرآن من أفضل العبادات ، ومن أعظم القربات ، كيف لا يكون ذلك ، وفي كل حرف منه عشر حسنات ، وسواء أكان بتلاوته أم بتدبر معانيه ، وقد أودع الله فيه علم كل شىء ، ففيه الأحكام والشرائع ، والأمثال والحكم ، والمواعظ والتأريخ ، والقصص ونظام الأفلاك ، فما ترك شيئا من الأمور إلا وبينها ، وما أغفل من نظام في الحياة إلا أوضحه ، قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا قَبْلَكُمْ ، وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ ، وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ ، هُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ ، هُوَ الَّذِي مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ ، وَمَنِ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ ، فَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ ، وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ ، وَهُوَ الَّذِي لَا تَزِيغُ بِهِ الْأَهْوَاءُ ، وَلَا تَلْتَبِسُ بِهِ الْأَلْسِنَة ، وَلَا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ ، وَلَا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الرَّدِّ ، وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ ، وَهُوَ الَّذِي لَمْ يَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ أَنْ قَالُوا ( إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا ) ، هُوَ الَّذِي مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ ، وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ ، وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ ، وَمَنْ دَعَا إِلَيْهِ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ " [ أخرجه الدارمي ] ، هذا هو كتابنا ، هذا هو دستورنا ، هذا هو نبراسنا ، إن لم نقرأه نحن معاشر المسلمين ، فهل ننتظر من اليهود والنصارى أن يقرؤوه ، قال تعالى : " وقرآناً فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا " ، فما أعظمه من أجر لمن قرأ كتاب الله ، وعكف على حفظه ، فله بكل حرف عشر حسنات ، والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم .

    كلمة للحفظة :

    هنيئاً لكم حفاظ كتاب الله الكريم ، هنيئاً لكم هذا الأجر العظيم ، والثواب الجزيل ، فعن أبِى هريرة رضِى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده » [ أخرجه مسلم ] .
    فأنتم أهل الله وخاصته ، أنتم أحق الناس بالإجلال والإكرام ، فعن أبِى موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم ، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه وإكرام ذي السلطان المقسط » [ أخرجه أبو داود ] .
    أنتم خير الناس للناس ، لقد حضيتم بهذه الخيرية على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم ، فعن عثمانَ بن عفانَ رضيَ اللَّه عنهُ قال : قالَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « خَيركُم مَنْ تَعَلَّمَ القُرْآنَ وَعلَّمهُ " [ أخرجه البخاري ] .
    أنتم يا أهل القرآن أعلى الناس منزلة ، وأرفعهم مكانة ، فلقد تسنمتم مكاناً عالياً ، وارتقيتم مرتقىً رفيعاً ، بحفظكم لكتاب الله ، عن عمرَ بن الخطابِ رضي اللَّه عنهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ اللَّه يرفَعُ بِهذَا الكتاب أَقواماً ويضَعُ بِهِ آخَرين » [ أخرجه مسلم ] .
    حفاظ كلام الله ، أنتم أعظم الخلق أجراً ، وأكثرهم ثواباً ، كيف لا ، وأنتم تحملون في صدوركم كلام ربكم ، وتسيرون بنور مولاكم وخالقكم ، عن عائشة رضي اللَّه عنها قالتْ : قال رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « الَّذِي يَقرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكرَامِ البررَةِ ، والذي يقرَأُ القُرْآنَ ويتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُو عليهِ شَاقٌّ له أجْران » [ متفقٌ عليه ] .
    أبشروا يا أهل القرآن ، أزف إليكم البشرى ، بحديث نبي الهدى ، والذي يصور فيه حوار القرآن والشفاعة لصاحبه يوم القيامة ، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَقُولُ يَا رَبِّ حَلِّهِ ، فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ زِدْهُ ، فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ ، فَيَرْضَى عَنْهُ ، فَيُقَالُ لَهُ : اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً " [ أخرجه الترْمذي وقال : حديث حسن صحيح ] ، ويصدق ذلك حديث أَبي أُمامَةَ رضي اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإِنَّهُ يَأْتي يَوْم القيامةِ شَفِيعاً لأصْحابِهِ » [ أخرجه مسلم ] .
    فيا حفظة كتاب الله ، أينما اتجهتم فعين الله ترعاكم ، فأهل القرآن هم الذين لا يقدمون على معصية ولا ذنباً ، ولا يقترفون منكراً ولا إثماً ، لأن القرآن يردعهم ، وكلماته تمنعهم ، وحروفه تحجزهم ، وآياته تزجرهم ، ففيه الوعد والوعيد ، والتخويف والتهديد ، فلتلهج ألسنتكم بتلاوة القرآن العظيم ، ولترتج الأرض بترتيل الكتاب العزيز ، وليُسمع لتلاوتكم دوي كدوي النحل ، عَن النَّوَّاسِ بنِ سَمعانَ رضيَ اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : «يُؤْتى يوْمَ القِيامةِ بالْقُرْآنِ وَأَهْلِهِ الذِين كانُوا يعْمَلُونَ بِهِ في الدُّنيَا تَقدُمهُ سورة البقَرَةِ وَآل عِمرَانَ ، تحَاجَّانِ عَنْ صاحِبِهِمَا » [ أخرجه مسلم ] ، وعنِ ابنِ عباسٍ رضيَ اللَّه عنهما قال : قال رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : «إنَّ الَّذي لَيس في جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرآنِ كالبيتِ الخَرِبِ » [ أخرجه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح ] .
    وكان من وصيته صلى الله عليه وسلم لأمته عامة ، ولِحَفَظَة كتاب الله خاصة ، تعاهد القرآن بشكل دائم ومستمر ، فقال صلى الله عليه وسلم : " تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عقلها " [ أخرجه مسلم ] ، ومن تأمل هذا الحديث العظيم ، ونظر في معانيه ، أدرك عِظَمَ هذه الوصية ، وعلم أهمية المحافظة على تلاوة كتاب الله ومراجعته ، والعمل بما فيه، ليكون من السعداء في الدنيا والآخرة
    ، فيستحب ختم القرآن في كل شهر ، إلا أن يجد المسلم من نفسه نشاطاً فليختم كل أسبوع، والأفضل أن لا ينقص عن هذه المدة ، كي تكون قراءته عن تدبر وتفكر، وكيلا يُحمِّل النفس من المشقة مالا تحتمل، ففي الحديث الصحيح عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اقرأ القرآن في شهر، قلت : أجدُ قوة ، حتى قال : فاقرأه في سبع ، ولا تزد على ذلك " .
    وأوصي جميع المسلمين رجالاً ونساءً ، بحفظ كتاب الله تعالى ما استطاعوا لذلك سبيلاً ، وإياكم ومداخل الشيطان ، ومثبطات الهمم ، فاليوم صحة وغداً مرض ، واليوم حياة وغداً وفاة ، واليوم فراغ وغداً شغل ، فاستغلوا هذه الحياة الدنيا فيما يقربكم من الله زلفى ، فأنتم مسؤولون عن أوقاتكم وأعمالكم وأقوالكم ، وإياكم وهجران كتاب الله ، فما أنزله الله إلا لنقرأه ولنتدبر آياته ونأخذ العبر من عظاته ، قال تعالى : " وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجوراً " ، فمن الناس من لا يعرف القرآن إلا في رمضان ، وبئس القوم الذين لا يعرفون القرآن إلا في رمضان ، ومن الناس من لا يتذكر كتاب الله إلا في مواطن الفتن والمصائب ، ثم ينكص على عقبيه ، فأولئك بأسوأ المنازل ، فأروا الله من أنفسكم خيراً ، وجاهدوا أنفسكم ، وألزموها حفظ كتاب الله ، وتدارس آياته ومعانيه ، فالله لا يمل حتى تملوا .
    ومن لم يستطع حفظ كتاب الله تعالى ، ومن لم يكن له أبناء في حلقات التحفيظ ، فليبادر قبل انقضاء الأوقات والأعمار ، ثم لا ينفع الندم ، فميدان السباق مفتوح ، ليبلوكم أيكم أحسن عملاً .
    دموع الليل الجريح
    دموع الليل الجريح
    مشرفة قسم المرأه المسلمة
    مشرفة قسم المرأه المسلمة


    انثى السرطان عدد الرسائل : 3719
    العمر : 40
    الموقع : منتدى المهاجرين.
    السٌّمعَة : 6
    نقاط : 59397
    تاريخ التسجيل : 26/02/2009

    كلمة عن القرآن Empty رد: كلمة عن القرآن

    مُساهمة من طرف دموع الليل الجريح 23.08.09 6:37


    موضوع جميل ورائع

    تسلم ع الاختيار الموفق

    ولو نقول مانقول نعجز عن وصف هالكتاب المقدس

    الله يجعلنا من قراءه ومن حفظته والله يجعله شفيعا لنا


    بارك الله فيك

    تسلم

    الله يعطيك العافية
    (ملكة جبن)
    (ملكة جبن)
    العضو المميز
    العضو المميز


    انثى الجوزاء عدد الرسائل : 1199
    العمر : 38
    الموقع : المهاجرين
    المزاج : مرتاحة
    السٌّمعَة : 1
    نقاط : 55332
    تاريخ التسجيل : 21/07/2009

    كلمة عن القرآن Empty رد: كلمة عن القرآن

    مُساهمة من طرف (ملكة جبن) 26.08.09 17:41


    مشكور اخي جمال على هذا الموضوع البديع والحسين والذي يرتاح له الفؤاد @


    ان شاء الله نكون من حفظة القران الكريم @

    جزاك الله عنا كل خير وبارك الله لك وفيك @

    اشكرك @
    الحياة في القلوب
    الحياة في القلوب
    مشرف سابق


    ذكر الثور عدد الرسائل : 964
    العمر : 31
    الموقع : R.A.K
    المزاج : يازينه
    السٌّمعَة : 1
    نقاط : 55177
    تاريخ التسجيل : 02/08/2009

    كلمة عن القرآن Empty رد: كلمة عن القرآن

    مُساهمة من طرف الحياة في القلوب 27.08.09 17:55

    مشكور مشكور اخوي كيفت ووفيت

    يزاك الله خير

    في ميزان حسناتك يارب
    القرأن بيفيدنا بالدنيا والاخرة وفي القبر وفي قصة جميلة عن القرأن ان شخص سوف يلتصق في صدرك في القبر وينور قبرك مااعرف منو بيجي لك وبيقول سوف نحاسبك الشخص الي بيلتصق في صدرك مابيفكك وماادري قصة حلوه بحاول ادورها لكم . الشخص هو القران .

    تقبل مروري الدبدوب ^^
    إنسان أكثر
    إنسان أكثر
    مدير سابق
    مدير سابق


    ذكر الاسد عدد الرسائل : 4923
    العمر : 47
    السٌّمعَة : 29
    نقاط : 60898
    تاريخ التسجيل : 13/01/2009

    كلمة عن القرآن Empty رد: كلمة عن القرآن

    مُساهمة من طرف إنسان أكثر 27.08.09 18:25


    تسلم يمناك اخي جمال شريف على هذا الموضوع الطيب والجميل .
    القرآن كلام الله ومن يقراء هذا المصحف المرتل ويحفظه ويتقيد بتعاليمه لا شك انه سيكون من اسعد الناس في الدنيا والاخرة.
    جزاك الله خير وفي ميزان حسناتك .
    دمت بخير اخي وفي امان الله .

      الوقت/التاريخ الآن هو 09.05.24 18:28