يهر وما أدراك ما يهر .
يهر جميله جدا ليس ببيوتها الجميله او بزراعتها الوارفه ولكن بطيبة ناسها وأهلها
الكرماء الذين يتعاملون مع القادم إليهم بكل حفاوه إلى درجة المبالغه في كرمهم الحاتمي.
تشرفت بالزياره في سفرتي الأخيره تلبية لدعوة احد الأصدقاء المغتربين في أمريكا وقمت بتلبيتها
نظرا لحبي العميق لأهل يهر الطيبين ووجود أقارب لي في ذلك البلده الطيبه بأهلها وبمن سكن فيها.
تعرفت على الكثير من سكان يهر الأكارم الذين غمروني بالترحيب والكرم الحاتمي الذي ليس بغريب عليهم
من سابق وجود وليس من اليوم.
تناولت وجبة الغداء بمنزل ذلك الصديق المغترب وبعد وجبة الغداء الجميله التي شملت كل شيء من العصيد
والحلبه والشتني واللبن ووجبه دسمه جدا على ما أعتقد اسمها السوسي (بنت الصحن ) بالا ضافه إلى
السلته التي أصبحت من ضمن وجبة الغداء ولا غنى عنها كونها تعطي القات حراره حسب تقارير الإخوة الموالعه.
وبعد ذلك توافد كبار وصغار السن إلى ذلك الديوان للمجابره وكنت سعيدا جدا بلطف هؤلاء الناس الكريمين ليس
بعطائهم بل بإخلاقهم وترحيبهم الذي يخجل التواضع.
طبعا لي زيارات متعدده إلى يهر وكان الالتفاف حول الضيف بنفس المستوى وليس مره واحده بمعنى آخر تجد أهل يهر وكأنهم أسرة واحده متعاونين ومتراحمين وهذا التمسته كثيرا من خلال الأهل والأصدقاء في يهر.
طبعا هذه الصفات الموجوده في يهر وأهلها هي نفس الصفات التي تنوجد في المديريه والقرى التابعه لها.
فشكرا للظروف التي جعلتني اتعرف على أهل يهر الكرماء وشكرا لمن دعاني لأكون سعيدا وممنونا بين أهلي وناسي في يهر الجميله.
دمتم بخير.
يهر جميله جدا ليس ببيوتها الجميله او بزراعتها الوارفه ولكن بطيبة ناسها وأهلها
الكرماء الذين يتعاملون مع القادم إليهم بكل حفاوه إلى درجة المبالغه في كرمهم الحاتمي.
تشرفت بالزياره في سفرتي الأخيره تلبية لدعوة احد الأصدقاء المغتربين في أمريكا وقمت بتلبيتها
نظرا لحبي العميق لأهل يهر الطيبين ووجود أقارب لي في ذلك البلده الطيبه بأهلها وبمن سكن فيها.
تعرفت على الكثير من سكان يهر الأكارم الذين غمروني بالترحيب والكرم الحاتمي الذي ليس بغريب عليهم
من سابق وجود وليس من اليوم.
تناولت وجبة الغداء بمنزل ذلك الصديق المغترب وبعد وجبة الغداء الجميله التي شملت كل شيء من العصيد
والحلبه والشتني واللبن ووجبه دسمه جدا على ما أعتقد اسمها السوسي (بنت الصحن ) بالا ضافه إلى
السلته التي أصبحت من ضمن وجبة الغداء ولا غنى عنها كونها تعطي القات حراره حسب تقارير الإخوة الموالعه.
وبعد ذلك توافد كبار وصغار السن إلى ذلك الديوان للمجابره وكنت سعيدا جدا بلطف هؤلاء الناس الكريمين ليس
بعطائهم بل بإخلاقهم وترحيبهم الذي يخجل التواضع.
طبعا لي زيارات متعدده إلى يهر وكان الالتفاف حول الضيف بنفس المستوى وليس مره واحده بمعنى آخر تجد أهل يهر وكأنهم أسرة واحده متعاونين ومتراحمين وهذا التمسته كثيرا من خلال الأهل والأصدقاء في يهر.
طبعا هذه الصفات الموجوده في يهر وأهلها هي نفس الصفات التي تنوجد في المديريه والقرى التابعه لها.
فشكرا للظروف التي جعلتني اتعرف على أهل يهر الكرماء وشكرا لمن دعاني لأكون سعيدا وممنونا بين أهلي وناسي في يهر الجميله.
دمتم بخير.