اعلنت أحزاب المعارضة اليمنية موافقتها المشاركة في الحوار الوطني المرتقب أواخر شهر ديسمبر الجاري
تحت قبة مجلس الشورى في اليمن بمشاركة كافة الفعاليات السياسية وتحت سقف الشرعية والدستورية
والثوابت الوطنية وتعهدت تكتل احزاب المعارضة (تكتل معارض مكون من 14حزباً) لجماهير الشعب اليمني انها سوف تضع مصلحة الوطن فوق المصالح الاخرى متعهدة كذلك بالتزام الصدق والامانة في المواقف والاطروحات.
فهل يكون الحوار الوطني مبنباً على هذه الاسس؟ ام ان المصالح الخاصة و الضيقة سوف تكون الاعلى والاسمى من مصلحة الوطن؟
الذي نطلبه من هذا الحوار ان يقدم الى طا ولة الحوارالمرتقب مقترحات عملية وجادة تستشعر هموم ومعاناة الانسان اليمني داعية كل شركاء الحياة السياسية تغليب المصلحة الوطنية والمشاركة في هذا الحوار. كما نرجو من كافة القوى السياسية الاستجابة لكافة الدعوات المقدمة من القوى الخيرة في المجتمع ونظراً لما تقتضيه المصلحة الوطنية العليا . وعلى القيادة السياسية كذلك الاستجابة لدعوة القوى الخيرة وعدم التصلب في المواقف تجاه ما يتصل بمصلحة الوطن ووحدته وامنه واستقراره وتنميته وعليها ان تدرك بان حسم القضايا العالقة سيكون الرهان فيها هو التوافق وليس الظروف الاقليمية أو الدولية ومواقف الاخرين.
تحت قبة مجلس الشورى في اليمن بمشاركة كافة الفعاليات السياسية وتحت سقف الشرعية والدستورية
والثوابت الوطنية وتعهدت تكتل احزاب المعارضة (تكتل معارض مكون من 14حزباً) لجماهير الشعب اليمني انها سوف تضع مصلحة الوطن فوق المصالح الاخرى متعهدة كذلك بالتزام الصدق والامانة في المواقف والاطروحات.
فهل يكون الحوار الوطني مبنباً على هذه الاسس؟ ام ان المصالح الخاصة و الضيقة سوف تكون الاعلى والاسمى من مصلحة الوطن؟
الذي نطلبه من هذا الحوار ان يقدم الى طا ولة الحوارالمرتقب مقترحات عملية وجادة تستشعر هموم ومعاناة الانسان اليمني داعية كل شركاء الحياة السياسية تغليب المصلحة الوطنية والمشاركة في هذا الحوار. كما نرجو من كافة القوى السياسية الاستجابة لكافة الدعوات المقدمة من القوى الخيرة في المجتمع ونظراً لما تقتضيه المصلحة الوطنية العليا . وعلى القيادة السياسية كذلك الاستجابة لدعوة القوى الخيرة وعدم التصلب في المواقف تجاه ما يتصل بمصلحة الوطن ووحدته وامنه واستقراره وتنميته وعليها ان تدرك بان حسم القضايا العالقة سيكون الرهان فيها هو التوافق وليس الظروف الاقليمية أو الدولية ومواقف الاخرين.